المركز الثقافي فودي السعيد قادرية
محتوى الموقع  
  الصفحة الرئيسية
  نبذة تاريخية عن مدينة قاديرية
  نبذة تاريخية عن الشهيد فودي السعيد
  التعريف بالمؤسسة
  نشاطات المركزالثقافي
  أهداف وبرنامج المركز الثقافي بقادرية
  الإعلام والإتصال والتوجيه
  التعليم عن بعد والتعليم المتواصل
  التشغيل
  السياحة الشبانية
  المجتمع والحياة اليومية
  التكوين
  الصحة
  الخارج
  الترفيه
  فضاء جغرافيا العالم العربي
  المواطنة وتاريخ البلاد
  منتدى الشباب للمركز الثقافي بقادرية
منتدى الشباب للمركز الثقافي بقادرية


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب في الأسفل ------------- هذا المنتدى خاص بالمركز الثقافي لبلدية قادرية ويحتوى على عدة أقسام ويسمح لكم أعزائنا الزوار بتقديم اقتراحاتكم وانشغالاتكم ويسمح لكم بالمشاركة بمواضيعكم وإبداعاتكم ـ وطلب المعلومات التي تبحثون عنها وهو مساحة للحوار والنقاش البناءوملتقى لتبادل الأفكار والأراء والمواضيع عبر المنتدى

منتدى الشباب للمركز الثقافي بقادرية - لمحة عن الدولة الجزائرية

Tu es ici:
منتدى الشباب للمركز الثقافي بقادرية => قسم الثقافة الجزائرية والعربية => لمحة عن الدولة الجزائرية

<-En arrière

 1 

Continuer->


حناني الأخضر (Hôte)
24/04/2009 15 03 07 (UTC)[citer]
لمحة عن الدولة الجزائرية " التقسيم الإداري


التقسيم الإداري للجزائر :


عرفت الخريطة الادارية للجزائر تحولات هامة ، تاثرت بالظروف السياسية والاقتصادية

والبشرية السائدة وتعود اولى بوادر التقسيم الاداري للجزائر الى العهد العثماني ، حيث قسمت

البلاد الى 3 مقاطعات هي ، بايلك الشرق وبايلك التيطري وبايلك الغرب ومنطقة العاصمة

وتسمى دار السلطان .

وبعد الاحتلال الفرنسي للجزائر عام 1830 ، احتفظت فرنسا بهذا التقسيم الذي اصبح رسميا

العام 1936 ، ويشمل 3 مقاطعات ، اضافة الى الصحراء ، وفي عام 1956 ، قسمت

الجزائر الى 12 عمالة في محاولة من السلطات الاستغلالية لاحكام قبضتها على التراب

الوطني بعد اندلاع حرب التحرير الوطنية ، ولمتابعة تغيرات البشرية والامنية والاقتصادية

المستجدة ، وهكذا كانت الخريطة الادارية ، اداة لتاكيد السيطرة الاستعمارية ولمراقبة السكان

ولخدمة اغراض معينة يتطلبها واقع الاحتلال .

وبعد الاستقلال عام 1962 ، حاولت الدولة الجزائرية تصحيح هذا الارث الاستعماري ومطابقة

الخريطة الادارية لخدمة اهداف التنكمية واللامركزية ، وتقريب الادارة من المواطن .

واول اجراء اتخذ في هذا الميدان كان رفع عدد الولايات الجزائرية الى 15 ولاية عام 1963

، استتبع العام 1974 بتقسيم اداري جديد ، رفع عدد الولايات الى 31 ولاية ، وكانت دعائم

هذا التقسيم تستند الى مراعاة الحقائق الاقتصادية والسكانية والفوارق الجهوية ،حتى تكون الولاية

قاعدة للتخطيط الاقتصادي والمجالي ومنطلقا للتنمية .


نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي

وفي عام 1984 ، قسمت البلاد الى 48 ولاية وذلك لمتابعة التطورات الاقتصادية والبشرية

ولتطوير الخريطة الاداترية للبلاد حتى تكون اكثر اتصالا بالواقع واكثر استيعابا لامكانت

المستقبل وفي احسن الاقطر الترابية الممكنة وتحقيق النمو الاقتصادي باداء عال و هكذا

استعملت الجزائى التقسيم الاداري كاداة للتخطيط المجالي والاقتصادي ، للنهوض بكل انحاء

البلاد والقضاء على الفوارق الجهوية وادماج كافة المناطق في عملية التنمية المتوازنة

والشاملة .



وكانت اهم ركائز هذه التقسيمات تستند على الاهداف التالية :

- تحقيق نوع من التنظيم الترابي للوحدات الادارية ( بلديات ، دوائر ، وولايات ) ، بحيث

تتماشى الحدود الادارية مع الحدود الوظيفية لاقاليم خدمات المدن التي رقيت في السلم الاداري

الى رتبة عاصمة ،ولاية او مركز دائرة او بلدية وحتى تكون هذه المدن نويات وقواعد للاشعاع

الاقتصادي والخدماتية خاصة وان النظام الاداري الجزائري يتخصص لكل مركز حسب رتبته

في السلم الاداري ، نمط من التجهيزات والمرافق والخدمات تلعب دورا مهيكلا في تنظيم

المجال وفي الديناميكية الاقتصادية المحلية .

وقد عملت التقسيمات المختلفة على تقليص مساحة الولايات التي تضم المدن الكبرى مثل

العاصمة ووهران وقسنطينة وعنابة للحد من هيمنتها الطاغية ولاتاحة الفرصة امام المدن

المتوسطة التي رقيت الى عاصمة ولاية لتنمي مواردها وتطور قاعدتها الاقتصادية ، وتؤدي

الدور المناط بها في اطار هذه الاستراتيجية .

-تدعيم عواصم الولايات الجديدة بالتجهيزات والمرافق وتحويلها الى مراكز خدمة اقليمية

ومحلية بتطوير بنيتها التحتية وقاعدتها الاقتصادية الخاصة بالصناعة ، مع مراعاة توزيعها

بتوازن على كل الاقاليم الطبيعية ومناطق الوطن .

- اصبحت الخريطة الادارية للجزائر تتمتع تتمتع بكفاءة عالية في قدرة الخدمة الاقليمية ، وفي

تحمل اعباء النمو العمراني والاقتصادي واستيعاب الزيادة السكانية، وهي مرشحة مستقبلا

لمزيد من التعديل والتطوير، لمواكبة التحولات الاجتماعية والاقتصادية الجارية.

- يلعب التقسيم الاداري وما صاحبه من هيكلة للانشطة الاقتصادية وتطوير البنية التحتية

والمرافق اضافة الى اشراك الجماعات المحلية في سلطة اتخاذ القار وفي عملية صياغة الصورة

المستقبلية للنمو والتطوير دورا حاسما في التنمية الوطنية ، وفي اللامركزية والديموقراطية .

وقد عززت الخريطة الادارية للجزائر عام 1997 بنظام اقليمي جديد هو نظام المحافظة الذي

طبق على العاصمة في 31/07/1997 ، ومن اهدافه الاساسية اعطاء الاليات القانونية

والتنظيمية لتمكين العاصمة الجزائرية من الالتحاق بمصاف العواصم العالمية ، والتماشي مع

التطورات والمستجدات لدخول الافية القادمة بامكانات جديدة تتلاءم مع متطلبات العصر .

ويسمح هذا النظام الجديد بالتحكم في النمو العمراني واقامة توازن بين كثافة السكان والمساحة

الجغرافية وحماية الاراضي الفلاحية المهددة بغزو العمران وتصميم برنامج تنموي يمكنه انعاش

قطاع التشغيل وتحسين الظروف الاجتماعية للسكان ، وذلك بفك الاختناق عن العاصمة بفتحها

على البلديات المجاورة وفق خطة منسجمة ومتدرجة للتهيئة العمرانية تضمن لها تحقيق قفزة

نوعية في مجال التنمية والتسيير المحكم للموارد البشرية والمادية و الطبيعية .

وبذلك نظمت العاصمة في اطار محافظة الجزائر الكبرى على مساحة 809.19 كم2 يسكنها

عام 1997 نحو 2620000نسمة ، مشكلة هيكليا من 28 بلدية حضرية تسمى بالدوائر

الحضرية ، ومن 29 بلدية عادية موزعة على 12 قطاع اداري على راسها ولاة منتدبون

تحت ادارة محافظ بدرجة وزير .

لكن هذا النظام الاقليمي الغي عام 1998 بقرار من المجلس الدستوري ، كونه يتعارض مع

روح الدستور وقوانين البلاد التي تهيكل التراب الجزائري والمبنية على نظام الولاية والدائرة

والبلدية حيث تمت العودة بالنسبة للجزائر العاصمة الى نظام الولاية عام 2000 .

أسماء الولايات حسب الترتيب الأبجدي :

نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي





1-أدرار 2- الشلف 3- الأغواط 4- أم البواقي 5- باتنة6- بجاية 7- بسكرة 8- بشار

9- البليدة 10- البويرة 11 - تمنراست 12- تبسة 13- تلمسان 14- تيارت

15- تيزي وزو 16- الجزائر 17- الجلفة 18- جيجل 19- سطيف 20- سعيدة


21- سكيكدة 22- سيدي بلعباس 23- عنابة 24- قالمة 25- قسنطينة 26- المدية

27- مستغانم 28- المسيلة 29- معسكر 30- ورقلة 31- وهران 32- البيض


33- إليزي 34- برج بوعريريج 35- بومرداس 36- الطارف 37- تندوف

38- تسمسيلت 39- الوادي 40 -خنشلة 40- سوق أهراس 42- تيبازة 43- ميلة

44- عين الدفلى 45- النعامة 46- عين تموشنت 47- غرداية 48- غليزان
حناني الأخضر (Hôte)
24/04/2009 15 03 10 (UTC)[citer]
الرئيس أحمد بن بلة

ولد الرئيس أحمد بن بلة يوم 25 ديسمبر 1916 بمدينة مغنية ، واصل تعليمه الثانوي بمدينة تلمسان وقد أدى الخدمة العسكرية سنة 1937 .

تأثر بعمق بأحداث 8 مايو 1945 ، فانظم إلى الحركة الوطنية باشتراكه في حزب الشعب الجزائري وحركة انتصار الحريات الديمقراطية حيث انتخب سنة 1947 مستشارا لبلدية مغنية.

يصبح بعدها مسؤولا على المنظمة الخاصة حيث يشارك في عملية مهاجمة مكتب بريد وهران عام 1949 بمعية السيدين حسين آيت أحمد و رابح بطاط.

ألقي عليه القبض سنة 1950 بالعاصمة و حكم عليه بعد سنتين بسبع سنوات سجن. هرب من السجن سنة 1952 ليلتحق في القاهرة بآيت أحمد و محمد خيذر حيث يكون فيما بعد الوفد الخارجي لجبهة التحرير الوطني .

قبض عليه مرة أخرى سنة 1956 خلال عملية القرصنة الجوية التي نفذها الطيران العسكري الفرنسي ضد الطائرة التي كانت تنقله من المغرب نحو تونس رفقة أربع قادة آخرين لجبهة التحرير الوطني (بوضياف ، بطاط ، آيت أحمد ، لشرف .

أطلق سراحه سنة 1962 حيث شارك في مؤتمر طرابلس الذي تمخض عنه خلاف بينه و بين الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

في 15 سبتمبر 1963 انتخب أول رئيس للجمهورية الجزائرية.

في 19 جوان 1965 عزل من طرف مجلس الثورة.

ظل معتقلا إلى غاية 1980 ، و بعد إطلاق سراحه أنشأ بفرنسا الحركة الديمقراطية بالجزائر.

التحق نهائيا بالجزائر بتاريخ 29 سبتمبر 1990.


Répondre:

Ton pseudo:

 Couleur du texte:

 Taille des caractères:
Fermer les marquages



Ensemble des thèmes: 4
Ensemble des articles: 5
Ensemble des utilisateurs: 1
التظاهرات  
  احيى المركز الثقافي بقادرية مناسبة اليوم العالمي للمرأة المصادف للثامن من شهر مارس وذلك بتنظيم معرض للنشاطات النسوية وكما أقيم حفل تكريمي للمرأة وعرض للأزياء  
Ce site web a été créé gratuitement avec Ma-page.fr. Tu veux aussi ton propre site web ?
S'inscrire gratuitement